-->

حقا : إنها الأرزاق ... فقد جاء ذلك الرجل إلى بيتها رغما عنه !

حقا :  إنها الأرزاق ... فقد جاء ذلك الرجل إلى بيتها رغما عنه !

حقا :  إنها الأرزاق ... فقد جاء ذلك الرجل إلى بيتها رغما عنه !

حقا :  إنها الأرزاق فقد جاء ذلك الرجل إلى بيتها رغما عنه !


قديما قالوا : أن تأتي متاخرا خير من ان لا تأتي ابدا ..
للأسف أحيانا يكون الإحباط الحقيقي هو الذي يأتيك من أقرب الناس إليك عوض ان يكونو سندا ودعما وتشجيعا ,  لذلك اختارو شريككم بعناية .

# أحداث القصة #


كان هناك رجل تعطلت سيارته ليلاً فطرق باب سيدة عجوز فى السبعين من عمرها
فطلب منها إجراء مكالمة هاتفية
وبعد أن أتم مكالمته وقع نظره على لوحة فنية

فأبدى إعجابه وانبهاره بها
وسأل العجوز من رسمها؟
فأجابت العجوز: أنا ..

فسألها إن جربت أن تعرض لوحاتها فى معارض؟
فقالت: لا .. إن زوجي قال لي أني لا أصلح إلا لتربية الابناء!

فقال لها: اسمحى لي أن آخذ لوحاتك وأعرضها فى المعارض

وبالفعل حققت اللوحات مبيعات بمئات الالف من الدولارات !!!

وأصبحت العجوز أو كما سميت فيما بعد بالجدة موزس من أشهر الفنانين

عاشت بعدها 31 عاماً بعد السبعين من عمرها كفنانة مشهورة


* ملحوظة :
تم بيع اللوحة الملحقة بالمنشور ب 1.2 مليون دولار سنة 2006.


# الخلاصة #

خلاصة القول: تفاءلوا خيرا تجدوه و الرزق من عند الله -عز وجل-

***

شكرا لكم جميع القراء والزوار الكلام
انتظرووونا والمزيد من المقالات

لاتنس مشاركة المقال ان أعجبك
نتمنى دعمكم لنا
وفي انتظار تعليقاتكم الجميلة على المقالات

إرسال تعليق